بقلم – آمال حمزة:
سئمت الحبَّ كان زادي
آه منكَ
كم أضنيتَ فؤادي
والرُؤى الحالمة ُ
ضاعت من طولِ
الجفا والعنادِ
وقلباً أضاعَ
رحيقَ عمري
بين الجوى والسُّهاد
فتاهَت خطانا
مُذ تاه
منّي فؤادي
ويكفيني
بشوق ٍلقياه
قد أشعلَ
النوى رقادي
فما لقيتُ
منه غير هجر
وجفاء بازدياد
إني سئمت
هواكَ وكفى
ذلاً منكَ ومن عنادِ
إني راحله
عنك حبيبي
وستعلم يوما
من خان الوداد