أعلن الدكتور عبد السند يمامة رئيس حزب الوفد عن توليه رئاسة اللجنة النوعية للشباب في الحزب لمدة 4 أشهر حتى انعقاد انتخابات الهيئة العليا للوفد، وذلك استجابة لمطلب الشباب الجماعي خلال اجتماعه بأعضاء لجان شباب الوفد من مختلف المحافظات، مرددين هتافات “عبد السند هو السند – عاش الوفد ضمير الأمة” تعبيرًا عن سعادتهم بقرار رئيس الحزب.
جاء ذلك بحضور فؤاد بدراوي سكرتير عام حزب الوفد ومحمد مدينة نائب رئيس الحزب والدكتور هاني أباظة اللواء هاني أباظة، عضو مجلس النواب وسكرتير عام مساعد حزب الوفد واللواء سفير نور عضو الهيئة العليا وياسر قورة عضو المجلس الاستشاري بالحزب والإعلامي شريف عارف وعدد من قيادات وأعضاء حزب الوفد.
واستمع رئيس الوفد لآراء ومقترحات الشباب حول تشكيل اللجان النوعية ولجان الشباب على مستوى الجمهورية وآليات العمل لدعم وجود بيت الأمة في الشارع المصري وعودته لمكانته وقيمته التي يتمتع بها.
وأكد عبد السند يمامة رئيس حزب الوفد أن معايير اختيار والتشكيل للجان تعود إلى سند قانوني وهو لائحة الحزب، ولا يحق لأحد أن يخالف تلك اللائحة ومن يخالفها يُعرض نفسه للمحاسبة، مؤكدًا أن الأصل هو أن اللائحة تنص على أن اللجان النوعية والمحافظات بالتعيين، واللجان النوعية ليس لها سلطة داخل لجان المحافظات الذي يتراوح عدد التشكيلات فيها من ١٨ ل ٣٥ وتعود تبعيتهم للجان المحافظات.
وقال يمامة إن كلمة رئيس الوفد ليست قانون، واللجان النوعية التي يتم تشكيلها تهدف إلى طرح ملفات وماقشاتها لتقدم يد العون للهيئات المتخصصة داخل الحزب وخارجه، لافتًا إلى أن الآن يتم بحث العودة والتنشيط لتلك اللجان لصياغة ورقة عمل للمشاركة في في مشروع الحوار الوطني السياسي الذي دعا له الرئيس عبد الفتاح السيسي.
آخر الأخبار
مدارس إدارة غرب شبرا الخيمة تستعد لاستقبال الطلاب
قصاقيص.. "عاش الملك مات الملك"
الكاس: جاهزون للمنافسة بقوة في بطولة كأس الخليج
وليد درويش يجتمع بلاعبي المنتخب قبل انطلاق المران الأول في أبها استعداداً لكأس الخليج
محافظ بورسعيد يحضر جانبًا من مران المصري مساء اليوم
صناديق الطوارئ الجيوسياسية كيف تحول الأزمات إلى ثروات؟
"غزة بين السياسة والصدمة النفسية... جرائم الاحتلال وازدواجية المعايير الغربية"
أحمد سلام يكتب إفطار الأربعاء علي شاطئ البحر !
رئيس الوزراء يبحث مع نظيره اللبناني مختلف القضايا والموضوعات ذات الاهتمام المشترك
البيت الأسود الأمريكى عدو الديمقراطية وحقوق الإنسان
قد يهمك ايضاً:
التعليقات مغلقة.