مصر البلد الاخبارية
جريدة - راديو - تليفزيون
آخر الأخبار
التعليم العالي: إطلاق حملة توعوية من المركز القومي للبحوث للتعريف بالأمراض الوراثية وأهمية الكشف الم... خبيرة أسرية:إعطاء الدروس الخصوصية خلال الإجازة الصيفية أمر غير مقبول ولا يصب في مصلحة الطالب محافظ المنوفية يحيل مختصين بإدارة حماية أملاك الدولة للنيابة العامة في واقعة تزوير فى محررات رسمية اللواء دكتور أشرف ابوالمجد وكيل أول مساعد الوزير للعلاقات العامة والإعلام عمرو السولية لميركاتو : حققت مع الأهلي كل حاجة في 9 سنوات..القاضية البطولة الأهم بمسيرتي..بيراميدز ا... وزير الري: منظومة متكاملة لمنع انتشار ورد النيل بالمصارف والترع ومجرى النهر "تطوير التعليم بالوزراء":اختبارات مجانية لأول مرة لتحديد ميول وقدرات الطلاب رئيس جامعة القاهرة يبحث سبل التعاون مع وفد الجمعية الصينية للتعليم العالي رئيس "الرعاية الصحية"يلتقي رئيس شركة "نوفارتس مصر" لتوسيع آفاق التعاون "التعليم" تتلقي تظلمات طلاب الثانوية العامة المتضررين من نتائجهم.. اليوم

دار الإفتاء:السنة النبوية دعت إلى تيسير أمر الزواج والحض عليه عند الاستطاعة

أكدت دار الإفتاء المصرية أن السنة النبوية المطهرة دعت إلى تيسير أمر الزواج والحض عليه عند الاستطاعة، فقال صلى الله عليه وآله وسلم في النصيحة الشريفة: «إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فأنكحوه، إلَّا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض».

وأضافت الدار في بيان لها أن الشرع الحنيف جعل المَهْرَ في الزواج لمصلحة المرأة صَوْنًا لكرامتها وعزة لنفسها، لكن المغالاة في المهر تُعدُّ عائقًا أمام الزواج وتنافي الغَرَض الأصلي منه، فالرفق بالشاب الذي يبتغي العفة في الزواج والتيسير عليه في قيمة المهر وتكاليف الزواج هو مما حَثَّ عليه النبي صلى الله عليه وآله وسلم، حيث قال: «أعظم النساء بركة أيسرهن صَدَاقًا». والصداق: هو المهر.

قد يهمك ايضاً:

وأشارت إلى أن المبادرة الرئاسية التي تُعْنَى بتقديم الدعم للشباب والفتيات المقبلين على الزواج بتوفير منزل مُجَهَّز للسكن لمَن أراد الزواج ودعمه من الجهات المختصة؛ هو أمرٌ محمود شرعًا، ومن جملة ما حَثَّ عليه الشرع الشريف وحَضَّ عليه، وجدير أَنَّ يتوفَّر له الدَّعْم والتمويل من جميع جهات التبرع والصدقات والزكاة، وقد نَصَّ فقهاء المالكية والحنابلة على أنَّه يجوز إخراج أموال الزكاة والصدقات والتبرعات مساعدةً لمن أراد الزواج وهو عاجزٌ عن تكاليفه.

واستشهدت الدار كذلك بما فعله الخليفة الأموي عمر بن عبد العزيز الذي أمر مناديًا ينادي في الناس ويقول: أين المساكين؟ أين الغارمون؟ أين الناكحون؟ حتى أغنى كُلًّا مِن هؤلاء؛ وذلك ليعطيهم من بيت مال المسلمين.