آخر الأخبار
ختام مميز للقاء العروض الرياضية لتلاميذ المدارس والمعاهد الأزهرية بالإسكندرية
غرفة الإسكندرية تناقش مستقبل معارض السيارات بعد قرار نقلها خارج المناطق السكنية
أبطال المشروع القومي يتألقون في الجودو الإفريقي ويحققون 5 ميداليات
أمن القليوبية يتمكن من ضبط شخص يقوم بتوزيع أموال للتأثير على الناخبين بالخانكة
محافظ المنوفية : تسليم 46 مشروع إنتاجي لتمكين المرأة الريفية وتحقيق التنمية المجتمعية وتحسين مستوى ا...
محافظ القليوبية :غلق اللجان في اليوم الأول لجولة إعادة انتخابات مجلس النواب 2025
"المالية": طرح سندات خزانة وصكوك بقيمة 41 مليار جنيه
محافظ المنوفية: غلق صناديق الاقتراع في أول أيام الإعادة لانتخابات مجلس النواب
محافظ الإسكندرية يوجّه بسرعة تطوير شارع زين العابدين.. والانتهاء من أعمال الرصف بمحرم بك
ألمانيا تقود الثورة الصناعية النظيفة بإنتاج صلب بدون فحم لأول مرة
أقام المركز الثقافي اليمني في القاهرة أمس الاثنين، حفل توقيع كتاب د. دحان النجار، حول العالم رحلات وانطباعات
وقدم السفير المصري السابق في اليمن د. أشرف عقيل، ونقيب الصحفيين اليمنيين الأسبق أ.محبوب علي، ورئيس دائرة حوار الثقافات مركز البحوث اليمني د. أحمد الصباري،
قراءتهم النقدية عن الكتاب في الحفل الذي
أداره مدير الدار اليمنية للكتب والتراث بالقاهرة أ. محمد سبأ.
قد يهمك ايضاً:
وأكدوا أن د. النجار، أعاد بحرفية قلمه وعمق فكره تجديد الكتابة في أدب الرحلات، وتمكن من نقل القارئ إلى البلدان التي زارها على سفر أوراق كتابه، وبين دفتية.
وأشاروا إلى أن محتوى الكتاب وثق زياراته إلى مختلف بقاع المعمورة، بعدما سافر من اليمن إلى الاتحاد السوفيتي السابق في عام ١٩٨٣م لغرض الدراسة.
وتضمن الكتاب تجربة غنية بالدروس والعبر الثقافية والاجتماعية والفكرية، جبل د. دحان على صبغها بأسلوبه الشيق في الكتابة، ونهمه في التعرف على أنماط حياة الشعوب التي اندمج مع حواضن فئاتها، وانصهر في بوتقة عاداتها وتقاليدها.
وأبرز سمات عقائدها وأنظمة حكمها وإنجازاتها المختلفة حتى يهتدي بنورها بني جلدتها، ويقتفوا أثرها.
ويعد الكتاب منظومة متكاملة من المعلومات في الجغرافيا والمناخ والسكان والاقتصاد والحياة الاجتماعية والثقافية والسياسية، ومرشد للراغب في السياحة في البلدان التي زارها الكاتب، وسحرته بجمالها والتنوع الثقافي والعقائدي لشعوبها.
وتحدث د. النجار، في الحفل عن رمزية كتابه، ورسائله الكامنة، وقصصه التي مازالت مصدر إلهام لرؤيته للحاضر والمستقبل، دون الانفصال عن الماضي أو الانسلاخ عنه.
