ويشكل دخول حاملة الطائرات فوجيان الخدمة محطة رئيسية ضمن مسعى الرئيس شي جين بينج لتحديث الجيش الصيني وتعزيز قوته البحرية، في ظل التوتر مع تايوان وتجاذبات إقليمية بشأن السيادة على بحر الصين الجنوبي.