أصدرت وزارة الصحة بالمملكة العربية السعودية بيانا أعلنت فيه ، عن تسجيل 3139 إصابة جديدة بـ” فيروس كورونا” المستجد كوفيد19 خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليرتفع إجمالي عدد الإصابات المسجلة في المملكة إلى 164144 حالة.

وزارة الصحة: 2122 حالة حرجة مصابة بأ ” فيروس كورونا”

فيما بلغ إجمالي الحالات النشطة بفيروس كورونا بالمملكة 52,913 حالة، منها 2122 حالة حرجة.

كما أعلنت  وزارة الصحة عن تسجيل 4710 حالات تماثلت للشفاء، ليصل مجموع المتعافين إلى 109885 حالة تعاف.

وزارة الصحة:  39 حالة وفاة جديدة بالسعودية ليصل اجمالى حالات الوفاة إلى 1346

فيما ارتفع إجمالي الوفيات في المملكة إلى 1346 حالة وفاة بعد تسجيل 39 حالة وفاة جديدة

وكان محمد العبد العالي المتحدث باسم وزارة الصحة السعودية ، قد أعلن في مؤتمر صحفي سابق حول تطورات كورونا، أن العودة الحذرة مهمة للغاية في مواجهة الجائحة، مضيفاً أن هناك تذبذبا في معدل نمو العدوى بـ ” فيروس كورونا”، مشددا على ضرورة العودة بحذر وبعادات جديدة لمواجهة كورونا.

وكانت المملكة قد دخلت، الأحد، المرحلة الثالثة والأخيرة لعودة الحياة الطبيعية ببروتوكولات وقائية، وفقا للخطة التي أعلنت 26 مايو الماضي.

وتتيح هذه المرحلة رفع الإغلاق التام عن معظم المناطق والمدن بالسعودية، بعد أسابيع من منع التجول الجزئي أو الكامل في أنحاء البلاد بسبب تأثير فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، مع عودة الحركة الطبيعية بمفهومها الجديد القائم على التباعد الاجتماعي والالتزام بالإجراءات والبروتوكولات والتدابير الوقائية.

عودة الحياة الطبيعية بالمملكة العربية السعودية بإجراءات إحترازية ض

أعلنت المملكة العربية السعودية  عودة الحياة الطبيعة ، من يوم الأحد 21 يونيو 2020 ، بإجراءات إحترازية ضد فيروس كورونا، وذلك وفقا للخطة التى أعلنت  عنها المملكة  في 26 مايو الماضى.

وتكون الاجراءات برفع الإغلاق التام عن معظم المناطق والمدن بالسعودية، بعد منع التجول الجزئي أو الكامل أسابيع من أسابيع في أنحاء البلاد بسبب تأثير  المستجد (كوفيد-19)، مع عودة الحركة الطبيعية بمفهومها الجديد القائم على التباعد الاجتماعي والالتزام بالإجراءات والبروتوكولات والتدابير الوقائية.

وأعلنت السلطات عن تطبيقات ذكية تقدم نصائح صحية لمواجهة الوباء، وعن عقوبة بقيمة 1000 ريال على عدم ارتداء الكمامات الطبية أو القماشية أو ما يغطي الأنف والفم، أو عدم الالتزام بمسافات التباعد الاجتماعي، أو من يرفض قياس درجة الحرارة عند دخوله القطاعين العام أو الخاص، على أن تتضاعف العقوبة في حال التكرار.