المقدم خالد القحطانى..أحد الرجالات المحترمة التى ساقني القدر للتعرف عليه عن ، طريق أحد الأصدقاء المقربين.. هو ، محمد الدقدوقى ” بلدياتى” والمقيم منذ سنوات طويلة بالمملكة العربية السعودية للعمل هناك،وخلال الحديث هاتفياً مع الدقدوقى للإطمئنان عليه كعادتى معه، وجدته يتحدث مع شخص يجلس معه وعن طريق المداعبة قولت له :”خليك معايا شوية يا دقدوقى عايزك”..ليرتفع صوته ضاحكاً وقال: ” أنت عايز تضيعنى..أنا جالس مع فلان”..قولت له: ” أنت هتمثل وعايز تخلع منى..قال: مش مصدق طيب أهو معاك خده كلمه” .
آخر الأخبار
حنين
اللجنة العامة بقليوب والقناطر الخيرية تعلن الحصر العددي لانتخابات مجلس النواب في القليوبية
"أمهات مصر": التعليم الفني يدخل مرحلة دولية جديدة بشراكة قوية مع إيطاليا
تدريبات تأهيلية وبدنية للاعبي الأهلي الغائبين عن رحلة المغرب
تعاون بين جامعة الجلالة ومصر الخير لتمكين الطلاب وتطوير البرامج التعليمية والمجتمعية
تحت عنوان الامتثال البيئي في عصر الاستدامة والذكاء الاصطناعي:
برعاية رئيس مجلس الوزراء: وزيرة التنمية المحلية والقائم بأعمال وزير البيئة تشارك في الملتقى السنوي ا...
اية مكى مستشارة بدرجة إنسان لمسة رحمة تساعد سيدة مسنّة لضمان حقها في التصويت
بعثة الزمالك تصل فندق الإقامة استعدادًا لمواجهة كايزر تشيفز
فوز مرشحين وحسم مقعد ثالث في الإعادة بدائرة كفر شكر وبنها في انتخابات مجلس النواب 2025
والتقط المقدم خالد القحطانى خيط الحديث، ووجدته خلال حديثى مع شخصية تفوق الوصف من الإحترام والتواضع الجم ، وبرغم إنه “إبن أصل وعائلة كبيرة جداً” داخل المملكة إلا أننى شعرت أثناء المكالمة إنه جميل الروح والأخلاق العالية..وعلاوة على ذلك حبه الشديد جداً لمصر وشعبها بعد أن حرص على تهنئتى بفوز منتخب شباب اليد ببطولة العالم مؤخراً، وهو ماجذبنى إليه ووجدت نحوه بالود رغم أننى لأول مرة أعرفه وأتحدث معه.
قد يهمك ايضاً:
وجدت فى المقدم خالد القحطانى ،السعودى الأصيل والعربي العاشق لأرض العروبة فى كل مكان وزمان، ووجدت فيه روح المصريين التى تمتاز بخفة الدم.. و أجد فى نفسى أننى وبعد هذه الكلمات البسيطة أن أوفى المقدم خالد حقه من الأخلاق و”الذوق” العال..ولكنى فى نفس الوقت لن أخفى سعادتى البالغة بالتعرف على هذه الشخصية المحترمة، التى وبكل صراحة وأمانة شديدة وجه مشرف للملكة ، وأتوقع أنه وخلال وقت وجيز جداً سيكون فى موقعاً مرموقاً داخل أو خارج السعودية ،خاص وأنه لايزال صغير السن.
عموماً..كل الشكر للدقدوقى الذى أتمنى له التوفيق فى عمله، وأن يعود سالماً لأحضان بلده “بسيون” وهو فى أفضل حال، وكل التمنيات القلبية للمقدم خالد القحطانى بحياة أسرية وعملية سعيدة ومستقرة..وكل الأمنيات الطيبة لأطهر بقاع الأرض
“السعودية” لمزيد من التقدم والرقى تحت قيادة السياسة الحكيمة والرشيدة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وسمو ولى العهد محمد بن سلمان.. وللحديث بقية إن كان فى العمر بقية.
المقالة السابقة
المقالة التالية
