آخر الأخبار
وزير الإسكان يوجه بالاسراع في تنفيذ مشروعات التنمية بالساحل الشمالي الغربي
الرئيس السيسي يستقبل رئيس المنتدى الاقتصادي العالمي
بالصور.. جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا أول جامعة خاصة تُدعى رسمياً لمقر جامعة الدول العربية
وزير الخارجية: مصر ملتزمة بالعمل على تنفيذ ركائز سياسة الاتحاد الإفريقي
وزيرة البيئة تناقش مع وزير الدولة البريطاني لأمن الطاقة جهود التخفيف والحفاظ على هدف ١.٥ درجة ارتفا...
وكالة التصنيف الائتماني "موديز" ترفع تصنيف المملكة الائتماني عند "aa3" مع نظرة مستقبلية "مستقرة"
الأرصاد: طقس اليوم معتدل نهارا.. والعظمى بالقاهرة 27 درجة
الاحتلال الإسرائيلي يقتحم عددا من قرى الكفريات جنوب طولكرم
ترامب يرشح أليكس وونج لمنصب نائب مستشار الأمن القومي
سماع دوي انفجارات قوية في بيروت
تنتابني حالة من الراحة النفسية الشديدة التى ، لم أشعر بها من قبل عندما أتحدث مع شخصية ، لم أرى فى رفع أخلاقها وعفة لسانها مثيلاً.. وبرغم أننى لم ألتقى هذه الشخصية المحترمة ، وفقط يدور بيننا حوار للسلام والإطمئنان من خلال موقع التواصل الإجتماعى تويتر” .
لم أجد فى نفسى سوى ، تسطير وكتابة هذه الكلمات لإخراج كل ما بداخلى من حب وتقدير لهذه الشخصية..بعد أن وهبنى الله سبحانه وتعالى ملكة الكتابة والإسهاب فيها من خلال عملى صحفياً..حتى أصبحت الكاتبة عشقى وملاذى.
قد يهمك ايضاً:
وهذه الشخصية التى لم أرى لها مثيل فى الأدب والأخلاق السامية ، هو الأستاذ عبدالله بن عثمان الناصر ، نائب رئيس نادى الزلفى السعودى ، الذى خدمنى القدر أن وضعه فى طريقى لأتعرف عليه ، عن الطريق “عشرة العمر” الكابتن وسام الحوتى ابن بلدى مدينة بسيون ونجم الأهلى وبلدية المحلة والقناة الأسبق ، الذى يعمل حالياً مدرباً لفريق الكرة الأول بنادى الزلفى .
لم أجد عبارات أوكلمات أثنى بها على”وسام الحوتى” أو اذكيه على الله سبحانه وتعالى ، لأنه “عرفنى” بعبدالله الناصر أبو “أبو ناصر” كما يحلو لى ولكل المقربين منه أن يتحدثوا معه وينادوه..وجميل ” الحوتى” سيظل متوقاً عنقى مادمت حياً ، بقدر ما أحببت أبو ناصر فى الله .
ويعلم الله سبحانه وتعالى ، أننى بهذه الكلمات لاأريد أى عمل دنيوى، ولكنها محبة من عند الله سبحانه وتعالى ..وكل ما أتمناه من المولى عز وجل أن يتقبل دعوتى بأن يشفى والد الأستاذ عبدالله ويطيل عمره ويمتعه بكامل الصحة والعافية ، كذلك لاأخفى سراً بأننى أصبحت ملهماً بشخصية ” أبوناصر” وأدعوا الله أن يجمعنى وإياه فى الدنيا على خير وسعادة ..وفى الأخرة بجنات تجرى من تحتها الأنهار ، وأن يجزيه خير الجزاء ، وأن يبارك له فى أسرته وأولاده ويكونوا قرة عين له “اللهم أمين” ..وللحديث بقية إن كان فى العمر بقية .
المقالة السابقة
أمانة حزب مستقبل وطن بمدينة الخصوص تحتضن ندوة عن حروب الجيل الرابع وأثرها في “الربيع العربي”
المقالة التالية