متابعة / محمدعبدالوهاب
لم يترك باباً من أبواب المسؤولين الا وطرقه ،ولكن لم يجن سعيه ثماراً للحصول على حقه ، فلم يحقق أي نتائج سواء في علاجه أو في أخذ حقه لتتحول حياته من الي مر واقع ، فلم يعد يكافح من أجل لقمة عيشه والسعي لإشباع متطلبات وأسرته ، بات الامر صعباً ، فأصبح يواجه عبئا كبير من أجل الحصول على علاجه وحقه .