مدعوم من 
النائب” محمد المسعود ” مبادرة البنك المركزى لدعم قطاع السياحة خطوة ” هامة للغاية ” ولها مردود إيجابى قوى
كتب _ احمد حسين
قد يهمك ايضاً:
اكد النائب محمد المسعود عضو مجلس النواب النواب ، وعضو الهيئة العليا لحزب مستقبل وطن أن مبادرة البنك المركزى التي أطلقها لدعم قطاع السياحة والتي جاءت في ضوء تعليمات الرئيس عبد الفتاح السيسي لدعم صناعة السياحة وتمكينها من تحقيق طفرة نوعية وتجديد وتطوير الفنادق والمنتجعات خطوة ” هامة للغاية ” ودفعة قوية للفنادق وإنقاذ المتعثرين في قطاع السياحة وإعفاؤهم من الفوائد المهمشة.
وأضاف ” محمد المسعود ” أن هذه المبادرة لها مردود إيجابى قوى على قطاع السياحة في ظل التحديات التي واجهت قطاع السياحة خلال الفترة الماضية وخصوصاً أنها ستساهم في إزالة عقبات كثيرة أمام رجال الأعمال السياحيين ودعم هذا المرفق الحيوى الهام الذى يعد ركيزة قوية من ركائز الاقتصاد ، مضيفاً أن هذه الخطوة الهامة تأتي استكمالا لخطط البناء الاقتصادي في ضوء ما نفذته الحكومة بنجاح في برنامج إعادة بناء البنية التحتية من كهرباء وطرق وموانى وغيرها من الإصلاحات التي تنفذها الدولة على أرض الواقع .
وقال ” محمد المسعود ” أن ما تم الإعلان عنه بشأن هذه المبادرة وتخصيص 50 مليار جنيه لتجديد وتطوير الفنادق والمنتجعات السياحية بشروط ميسرة شيئ جيد لأنه سوف يساعد في عودة الفنادق المتعثرة إلى سوق العمل من جديد وتخفيف العبء عنها في ظل تراكم المديونيات وخصوصاً أن هناك عدد من الفنادق في حاجة إلى تطوير لبعض مرافقها التي توقفت عن التطوير نظراً لانخفاض أرقام السياحة في الأعوام الماضية .
وأضاف ” محمد المسعود ” أن هذه المبادرة لها مردود إيجابى قوى على قطاع السياحة في ظل التحديات التي واجهت قطاع السياحة خلال الفترة الماضية وخصوصاً أنها ستساهم في إزالة عقبات كثيرة أمام رجال الأعمال السياحيين ودعم هذا المرفق الحيوى الهام الذى يعد ركيزة قوية من ركائز الاقتصاد ، مضيفاً أن هذه الخطوة الهامة تأتي استكمالا لخطط البناء الاقتصادي في ضوء ما نفذته الحكومة بنجاح في برنامج إعادة بناء البنية التحتية من كهرباء وطرق وموانى وغيرها من الإصلاحات التي تنفذها الدولة على أرض الواقع .
وقال ” محمد المسعود ” أن ما تم الإعلان عنه بشأن هذه المبادرة وتخصيص 50 مليار جنيه لتجديد وتطوير الفنادق والمنتجعات السياحية بشروط ميسرة شيئ جيد لأنه سوف يساعد في عودة الفنادق المتعثرة إلى سوق العمل من جديد وتخفيف العبء عنها في ظل تراكم المديونيات وخصوصاً أن هناك عدد من الفنادق في حاجة إلى تطوير لبعض مرافقها التي توقفت عن التطوير نظراً لانخفاض أرقام السياحة في الأعوام الماضية .