وقالت قناة “كي إن آر” التلفزيونية إنه بنتيجة فرز الأصوات في العاصمة نوك، فإن “الحزب الديموقراطي” الذي يقدم نفسه على أنه “ليبرالي اجتماعي” يؤيد استقلال الجزيرة في نهاية المطاف، تصدر بفارق كبير لا يمكن معه لأقرب منافسيه أن يلحق به مما يجعله الفائز في الانتخابات، بالمقابل، يوشك حزب “ناليراك” القومي على تحقيق “نتيجة مذهلة”.