آخر الأخبار
محافظ كفرالشيخ لـ الصحفيين والإعلاميين: العمل بروح الفريق سر النجاح
رئيس جامعة كفرالشيخ يشهد افتتاح ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية
ماكرون: فرنسا تقف دومًا إلى جانب مصر وشريك موثوق لدعم استقرارها ونموها
مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة يعلن عن بوستر دورته التاسعة "دورة أم كلثوم"
تعاون بين سلطنة عُمان ومملكة بوتان في مجال المدن الذكية المتكاملة
مسؤول أكاديمية البحث العلمي بالدلتا:نعمل على تبسيط العلوم وتفسيرها للطلاب ونطالب باتحاد عربي للتواصل...
عاصم سليمان.. نجاحات متميزة فى أسواق المال ورؤى استراتيجية مبتكرة
وزيرة البيئة تبحث مع مجموعة تجانس الأردنية تطبيقًا ذكيًا لإدارة المخلفات
السيد القصير يكتب: “بلد الأمن والأمان.. دلالات جولة السيسي وماكرون في القاهرة التاريخية”
الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم اللغة العربية أشرف لغة وهي وعاء ثقافتنا ورمز حضارتنا وشعار وحدتنا وتاري...
كلام مهم للغاية
اﻛﺒﺮ ﺃﻏﻨﻴﺎﺀ ﻟﺒﻨﺎﻥ ايميل البستاني
ﺃﻧﺸﺄ لنفسه ﻗﺒﺮﺍً ﻓﻲ ﺃﺟﻤﻞ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﻣﻄﻠﺔ ﻋﻠﻰ ﺑﻴﺮﻭﺕ
ﻭﻟﻪ ﻃﺎﺋﺮﺓ ﺧﺎﺻﺔ ﻭﻗﻌﺖ به ﺍﻟﻄﺎﺋﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺤﺮ …
ﺩُﻓِﻌَﺖ ﺍﻟﻤﻼﻳﻴﻦ ﻹﻧﺘﺸﺎﻝ ﺟﺜﺘﻪ ، ﻋﺜﺮﻭﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﺎﺋﺮﻩ ﻓﻘﻂ
ﻭﻟﻢ ﻳﺘﻤﻜﻨﻮﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺜﻮﺭ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺠﺜﺔ ﻛﻲ ﺗﺪﻓﻦ ﻓﻲﻫﺬﺍ ﺍﻟﻘﺒﺮ ﺍﻟذي بناه!!!
ﺃﺣﺪ ﺃﻛﺒﺮ ﺃﻏﻨﻴﺎﺀ ﺑﺮﻳﻄﺎﻧﻴﺎ، ﻳﻬﻮﺩﻱ ﺍﺳﻤﻪ “ﺭﻭﺩ ﺗﺸﻠﺪ” ﻣﻦ ﻛﺜﺮﺓ ﺛﺮﻭﺗﻪ ﻛﺎﻥ ﺃﺣﻴﺎﻧﺎً ﻳﻘﺮﺽ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﺒﺮﻳﻄﺎﻧﻴﺔ، ﺧﺰﻧﺘﻪ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﻏﺮﻓﺔ ﺑﺄﻛﻤﻠﻬﺎ، ﺩﺧﻞ ﻣﺮﺓ ﺇﻟﻰ ﺧﺰﺍﻧﺘﻪ ﻭﺃﻏﻠﻖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺎﻟﺨﻄﺄ ﺻﺎﺡ ﺑﺄﻋﻠﻰ ﺻﻮﺗﻪ ﻟﻢ ﻳﺴﻤﻌﻪ ﺃﺣﺪ ﻭﺫﻟﻚ ﺃﻥ ﻗﺼﺮﻩ ﻛﺒﻴﺮ، ﻭﻣﻦ ﻋﺎﺩﺗﻪ ﺃﻥ ﻳﻐﻴﺐ ﻋﻦ ﺍﻟﻘﺼﺮ ﻛﺜﻴﺮﺍً، ﻓﻠﻤﺎ ﻏﺎﺏ ﻋﻦ ﺃﻫﻠﻪ ﻇﻨﻮﺍ ﺃﻧﻪ ﺳﺎﻓﺮ .
ﺑﻘﻲ ﻳﺼﺮﺥ ﻭﻳﺼﻴﺢ ﻭﻳﺼﻴﺢ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺃﺩﺭﻛﻪ ﺍﻟﺠﻮﻉ ﻭﺍﻟﻌﻄﺶ، ﻓﺠﺮﺡ ﺇﺻﺒﻌﻪ، ﻭﻛﺘﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﺪﺍﺭ :
{ ﺃﻏﻨﻰ ﺇﻧﺴﺎﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻳﻤﻮﺕ ﺟﻮﻋﺎً ﻭﻋﻄﺸﺎً }
ﻟﻢ ﻳﻜﺘﺸﻔﻮﺍ ﻣﻮﺗﻪ ﺇﻻ ﺑﻌﺪ ﺃﺳﺎﺑﻴﻊ !
ﺭﺳﺎﻟﺔ ﻟﻠﺬﻳﻦ ﻳﺮﻭﻥ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻫﻮ ﺍﻟﺸﻲﺀ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﺍﻟﺬﻱ ﺑﻪ ﺗُﻘﻀﻰٰ ﺍﻟﺤﺎﺟﺎﺕ.
ﻣﻐﺎﺩﺭﺓ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻫﻲ ﺃﺧﻄﺮ ﺣﺪﺙ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻞ .
ﻭﻟﻜﻦ ﻻ ﻧﺪﺭﻙ ﻣﻌﻨﺎﻫﺎ، ﻣﺘﻰ ﻭﻛﻴﻒ ﻭﺇﻟﻰ ﺃﻳﻦ ؟
ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻳﺴﺎﻓﺮ ﻭﻳﺮﺟﻊ، ﻳﺬﻫﺐ ﻓﻲ ﻧﺰﻫﺔ ﻭﻳﻌﻮﺩ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ، ﺃﻣﺎ ﺇﺫﺍ ﻣﺎﺕ ﻓﻼ ﻋﻮﺩﺓ.
ﻫﻨﻴﺌﺎً ﻟﻤﻦ ﻳﺤﺮﺹ ﺃﻥ ﻻ ﻳﻈﻠﻢ ﺃﺣﺪﺍً،
ﻭﻻ يكره ﺃﺣﺪﺍً ، ﻭﻻ ﻳﺠﺮﺡ ﺃﺣﺪﺍً ، ﻭﻻﻳﺮﻯ ﻧﻔﺴﻪ ﻓﻮﻕ ﺃﺣﺪ .
ﻓﻜﻠﻨﺎ ﺭﺍﺣﻠﻮﻥ.
○ ركب شخص سيارة
أجرة فوجد السائق
مشغل *القرآن*
فسألـه : هل مات أحد
فقـال : نعم ماتت قلوبنا
. عبارة مؤلمة تأملوها
قد يهمك ايضاً:
المسجون في السجن
يطلب مصحفاً يؤنس
وحدته..
والمريض في المستشفى
يطلب [ مصحفاً ]
لـيشفى الله مرضه ..
والميت يتمنى [ مصحفاً ]
لیرفع به درجاته ..
ونحن !!
لسنا مساجين ،
ولا مرضى ، و لا
موتى ، حتى نطلبه .. !
إنه بين أيدينا وأمام
أعيننا فهل سننتظر
حتى يصيبنا أمر ما
فنفزع له ..؟!
ربيع القلوب وساتر
العيوب وحامي النفوس
والصاحب بالقبور
والشافع يوم العبور
…. *القرآن*…..
بقلم – وفاء البحيرى
المقالة السابقة
المقالة التالية