بقلم صابر الجنزورى:
لم يغير الزمن ملامحها، إبتسامة جميلة ووجه طفولي بريء،
وكأن الزمان قد توقف عند النظرة الأولى والهمسة الأولى،
وقارئة فنجان أخبرته وأخبرتها بالفراق !
فظل يراها فى أحلام نومه ويقظته ،
هامت الأرواح وتلاقت ،
إرتفع موج العشق بينهما وارتقى ،
فركبا سفينة النجاة ،
وعقد نوح قرانهما !
فكان حوار :
– أين انت الآن وأين أنا ؟
– لايهم أين كنا ، المهم أننا إلتقينا
– تزوجينى
– قبل الخلق تزوجنا !
– افترقنا فى الحياة
– بين قدرين كنا ..
– وهانحن بين يدي القدر الثالث !
كل الأحلام كانت صامته مثلما كان الحب لايعرف الكلام ! !
بحث فى كتب الأحلام عن تفسير .
لم يعثر على إجابة تريحه ،
هرب من يقظته ، عاد إلى الحلم ،
لم يرها ، ولم تعد تأتي إليه .
كان يرى قارئة الفنجان ..
آخر الأخبار
قيس الرضواني متحدثًا رسميًا في قمة الإعلام الإفريقي بتنزانيا
اتصال هاتفي بين وزير الخارجية ونظيره السعودي
خيري رمضان يشيد بوزير التعليم ويؤكد : يمتلك رؤية واضحة وخطة طموحة لنظام البكالوريا
تشكيل بوروسيا دورتموند الرسمى لمواجهة ريال مدريد بمونديال الأندية
فيروز أركان تواصل تألقها بـ"ما تحاولش".. رسالة قوة وكرامة بصوت حسي صادق
تأجيل انطلاق دوري القسم الثاني (ب) إلى أول سبتمبر
ثنائى هجومى يقود تشكيل ريال مدريد الرسمى لمواجهة دورتموند بمونديال الأندية
إنهاء خصومة ثأرية بين عائلتين بقرية كوم أشفين مركز قليوب
محافظ القليوبية يقود حملة مكبرة لإزالة التعديات بقرية بلقس بمركز قليوب
بتسعة لاعبين .. باريس سان جيرمان يهزم بايرن ميونيخ بثنائية ويتأهل لنصف نهائي مونديال الأندية 2025
المقالة السابقة
المقالة التالية