أعربت وزارة الخارجية الليتوانية، عن أملها أن تنتهز سوريا الفرصة لإقامة دولة ديمقراطية ومجتمع شامل، وذلك في أعقاب رحيل نظام بشار الأسد.
وشددت الخارجية الليتوانية في بيان، نشر على موقع (إكس)، اليوم الأربعاء، على الحاجة أن تعمل جماعات المعارضة المسلحة التي تسيطر على سوريا على ضمان عملية سياسية شاملة في أقرب وقت ممكن، بما يتماشى مع قرار مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة رقم 2254 وإرادة جميع السوريين.
ودعت إلى الامتثال للمعايير الدولية لحقوق الإنسان والقانون الإنساني، وضمان سلامة المدنيين، واحترام الأقليات العرقية والدينية في سوريا.
التعليقات مغلقة.