كتب – محمد الجندي
مازالت المياة الجوفية تهدد أكثر من 200 منزل وتهدد المدرسة الثانوية المشتركة بميت غزال
حيث المياة بكثافة في الشارع القبلي للمدرسة الثانوية المشتركة
ورغم قيام الأهالي بالتكاتف وتعاون الجميع ومشاركة المدرسة أيضا في نقل خط الصرف الصحي التابع للاهالي الي وسط الشارع الا أن المنطقة القرية من القرية أصبحت تعيش علي خطر المياة الجوفية
ويؤكد عدد كبير من الاهالي وأبناء القرية أن هذه المياة نقية بيضاء اي أنها بنسبة 99% مياة شرب وللنظر الي المياة التي بداخل المدرسه مياة بيضاء تماما وللنظر الي المياة التي بالشارع القبلي للمدرسة هي مياة كثيفة اي أن هناك في هذه المنطقة بعض مواسير المياة قد تكون هي السبب الرئيسي لتواجد المياة بكثافة
وكان الأهلي والمدرسه اتحدوا وقاموا بالتكاتف وتغيير خط الصرف الصحي وكلفهم مبالغ باهظة وتم نقلة إلي خارج المدرسة بوسط الشارع القبلي للمدرسة
الا أن المياة الجوفية أصبحت تهدد الاهلي بميت غزال هذه المنطقة بالخطر الجسيم وايضا تهدد مدرسة ميت غزال الثانوية
وهذه الاستغاثة نهديها لمعالي الوزير الدكتور طارق رحمي محافظ الغربية والسيد المهندس رئيس شركة مياةالشرب والصرف الصحي بالغربية والسيد المهندس وكيل الوزارة للابنية التعليمية بالغربية للحفاظ علي الاهالي وعلي المدرسة وإنقاذ الجميع من الخطر الجسيم وخاصة أن الناس داخل عليها شهر رمضان ومش ممكن يعيشوا في ظل هذة الكارثة التي تهدد الجميع ومش ممكن أن يضيع أساس أكثر من 200 منزل بسبب المياة الجوفية وايضا الحفاظ علي مدرسة ثانوية لاتقل قيمتها حاليا عن 20 مليون جنية وهذا نداء الجماهير في ميت غزال انقذوا 200 اسره من المياه الجوفيه
التعليقات مغلقة.