كتبت -يارا البسيوني
اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط (ADHD)
إسم قديم يطلق على حالة نفسية عصبية نموية تظهر في مرحلة الطفولة ،فهي حالة مزمنة تصيب ملايين الأطفال ومن الممكن ان تستمر في مرحلة البلوغ تكون بداية هذا الاضطراب في عمر الست سنوات وليس سبع سنوات
يعاني المصابون به من فرط النشاط مع نقص الإنتباه ، وضعف الاداء في المدرسة ، والعلاقات المضطربة يمكن ان تقل اعراضه مع تقدم العمر ومع ذلك ممكن الا يتخطي بعض الاشخاص اعراضه اذا كان العلاج لن يعالج اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط، فإنه يُمكن أن يُساعد بشكل كبير في علاج الأعراض. يشمل العلاج عادةً الأدوية والتدخُّلات السلوكية. قد يُحدِث التشخيص والعلاج المبكران فرقًا كبيرًا في النتائج
الذين يعانوا من هذا الاضطراب يظهر عليهم نشاطا غير مسيطر عليه ولم يستطع الشخص المثابرة في عمل المهام التي تطلب التفكير حيث يميلون إلى الانتقال من نشاط إلى اخر دون إتمام أي نشاط،
حيث يميلون إلى الانتقال من نشاط إلى اخر دون إتمام أي نشاط وايضا معرضون للتهور والاندفاع.
بينما الأطفال المصابون بهذا الاضطراب يكونون أقل حذرًا وتحفظًا مع الاشخاص البالغين وقد يكونوا معزولين عن الأطفال ولا يحظون بشعبية مع الأطفال الأخرين
العلاج يكون بمجرد أن يتم تثقيف العائلة والمريض عن طبيعة المرض وكيفية ادارته.
وتوصي مجموعة المبادئ التوجيهية لاضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه الأوروبية بالأدوية بدلاً من التدريب السلوكي كأسلوب العلاج الأول
التعليقات مغلقة.