مصر البلد الاخبارية
جريدة - راديو - تليفزيون
آخر الأخبار
«رائد» تطلق المرحلة الثانية من حملة «تيراميد» لتسريع التحول العادل للطاقة في المتوسط بالصور والاسماء أوائل الجمهورية بالدبلومات الفنية 2025 وزيرة البيئة تترأس الاجتماع الـ66 لمجلس إدارة جهاز شئون البيئة وتؤكد: ٤ مصابين بمركز طما بسوهاج فى معركة بالأسلحة النارية والبيضاء باريس سان جيرمان وتشيلسي اليوم في نهائي كأس العالم للأندية 2025.. الموعد والقنوات الناقلة متحف المجوهرات الملكية بالإسكندرية يفتتح القاعة الرئيسية بعد ترميمها وتطوير سيناريو العرض بها نظرًا للإقبال الشديد..الجامع الأزهر يطلق الدورة الثانية لتأهيل خريجي الأزهر للعمل بالرواق الأزهري بيراميدز يُنهي الجدل حول صفقة تبادلية مع الزمالك: بوبو وزلاكا باقيان بأمر يورشيتش مدحت شلبي يكشف كواليس أزمة تعديل عقود لاعبي الأهلي: إمام عاشور أبرز المستفيدين والشحات مرفوض خبيرة أسرية تقدم مجموعة من النصائح لطلاب الثانوية العامة بعد انتهاء ماراثون الامتحانات وترقب النتيجة

أخر ماكتبه الصحفي الفلسطيني قبل وفاته برصاص الاحتلال الاسرائيلى

وكالات:

تداول النشطاء الفلسطينيون، السبت، على مواقع التواصل الاجتماعي، الكلمات الأخيرة التي كتبها الصحفي ياسر مرتجى (30 عاما) على صفحته في فيسبوك في 24 مارس الماضي.

وأعلنت مصادر طبية فلسطينية، السبت، مقتل مرتجى متأثرا بجروح أصيب بها برصاص الاحتلال الإسرائيلي في البطن خلال المواجهات التي اندلعت على حدود قطاع غزة الجمعة.

وقال مرتجى في تدوينته على فيسبوك: “نفسي يجي اليوم اللي آخد هاي اللقطة وأنا بالجو مش ع الأرض”، وأرفق التدوينة بصورة من طائرة بدون طيارة على ما يبدو لمنطقة الميناء غربي مدينة غزة.

قد يهمك ايضاً:

وخضع مرتجى، الذي نعته نقابة الصحفيين الفلسطينيين، لعملية جراحية استمرت ساعات عدة، لكن الأطباء لم يتمكنوا من إنقاذ حياته ليعلن عن وفاته متأثرا بجراحه، السبت.

وختم مرتجى، الذي كان يعمل في وكالة “عين ميديا” تدوينته بالقول: “اسمي ياسر مرتجى، عمري 30 سنة، ساكن في مدينة غزة، عمري ما سافرت!”.

واعتبرت نقابة الصحفيين الفلسطينيين “استشهاده (مرتجى) وإصابة 7 صحفيين آخرين، بمثابة إصرار من جيش الاحتلال على الاستمرار في ارتكاب الجرائم المتعمدة بحق الصحفيين الفلسطينيين”.

وأطلق جنود الاحتلال الإسرائيلي النار على مرتجى بينما كان يغطي فعاليات “مسيرة العودة الكبرى” على الحدود الشرقية لقطاع غزة، واكد زملاؤه أنه كان يبعد عن السياج الحدودي مسافة 350 مترا على الأقل عند إصابته.