آخر الأخبار
دورى أبطال أوروبا.. باريس سان جيرمان الرسمى يقسو على أتالانتا فى مستهل مشواره
دورى أبطال أوروبا.. إنتر ميلان يلدغ أياكس بثنائية نظيفة
دورى أبطال أوروبا.. ليفربول يفلت من كمين أتلتيكو مدريد بثلاثية
دورى أبطال أوروبا.. بايرن ميونخ يتغلب على تشيلسى بثلاثية مع الرأفة
رئيس مدينة أبو النمرس بالجيزة يتابع تجهيزات إفتتاح مدرسة عبدالسند يمامة بمنيل شيحة غدًا
أحمد سلام يكتب الطريق إلى كامب ديفيد !
المصري يهزم غزل المحلة 2-1 في مباراة مثيرة بالدوري الممتاز
تحويل كوبري ميت حبيش بطنطا لمقلب قمامة نهارا ومقهى ليلا
النجار وسعود يقودان حملات تموينية مكثفة وتحرير 16 محضرا تموينيا لمخالفات المخابز بمركز بسيون
مستشفيات جامعة بنها ترد على الشائعات "نخدم آلاف المرضى يوميًا بعدالة كاملة ولا وساطة في العلاج"
خلال الساعات القليلة الماضية، تحدثت عبر وسيلة التواصل الإجتماعى”ماسنجر” مع شخصية ، عصامية تنتمى لبلدى التى أعتز بها جداً “بسيون” ..وتحديداً من السعودية ..وأثناء المحادثة كان هنا سوء تفاهم بينى وبين تلك الشخصية، واكتشفت أن هناك بعض المرتشون والحاقدون هم من الصقوا لى بعض التهم والأباطيل، فقط لمجرد تشويه صورتى.
والسبب فى إقدام هذه الأقزام على تلك الوقيعة إبعادى عن هذه الشخصية للإنفراد بها ، ظنا منهم أننى أسعى للتقرب لأنال جزاءً من أموال هذه الشخصية كما هم أنفسهم يفعلون، ونسى..وبل وتناسى هؤلاء الشراذم أننى لست من هواة البحث عن المال، وإلا كنت واحداً من أثرياء هذا مركز بسيون بعد تلقيت العديد من المقترحات أو بالأحرى مساومات لحصد أموالاً لحصر لها ولا عدد.. لأننى وبإختصار شديد ولله الحمد ” متربى وأرفض عمل أى شيء شمال أو غلط” .
قد يهمك ايضاً:
المهم..أننى اكتشفت أن هؤلاء الذين يأكلون على كل الموائد، بذلوا جهداً غير عادى لإبعادى حتى لا أظهر وأكشفهم على “حقيقتهم” وأنهم ليسوا لهم أى قيمة، ويتشدقون دائماً أمام هذه الشخصية بأنهم أصحاب نفذوا.. وفى الحقيقة هم “ورق” وأصناماً ليس لها أى “لازمة فى هذه الحياة”..ويدرك هؤلاء والحمد لله أننى صحفى أجيد الكتابة والتعامل مع أى موقف مهما كان..وظهورى ” هيقطع لقمة عيشهم” و “السبوبة” التى يغترفون منها بكل ما أوتى كل واحداً منهم من قوة.
وحتى لا أطيل..نجحت وفى دقائق أن أثبت لتلك الشخصية أن كل من يسعون ، بل ويهرولون خلفه هدفهم جمع الأموال دون النظر إلى مصلحته الشخصية..وأنه حال استمرارهم وظهورهم معه سيققدونه الكثير..وطالبته بضرورة إعادة النظر فى هؤلاء الأقزام حتى لا يخسر حب وتقدير مركزاً كبيراً مثل بسيون..خاصة وأننى اشعر أنه يعد نفسه لخوض معتركات سياسية قادمة بعد أن كبد نفسه ملايين الجنيهات وصرف ببذخ شديد على الإستفتاء على الدستور الذى شهدته الأيام الماضية..ولفت إليه الأنظار بشدة..لدرجة أنه أصبح حديث القاصى والدانى، وبرغم ذلك يعيب عليه ” الحاشية أو بطانة السوء”.
وأخيراً وليس آخراً..أتمنى من هذه الشخصية، والتى أعلم جيداً أنها تتمتع بطيبة القلب..أن تنتقى من يتحدثون بإسمها، ويمثلونها.. لأنه كما يقولون “الراجل ليس بنفسه..بل بمن حوله من رجال محترمين”..وللحديث بقية إن كان فى العمر بقيمة..وسوف اكشف عن اسم هذه الشخصية فى الوقت المناسب .