آخر الأخبار
الاتحاد الإفريقي يرشح حسام حسن ومنتخب مصر لجائزة الأفضل في إفريقيا 2025-2026
وزير الإسكان: تخصيص 408 قطع أراضٍ للمواطنين بمنطقة "الرابية" بمدينة الشروق
التخطيط: نتوقع تحسن النمو الاقتصادي ليصبح 5% بنهاية العام المالي 2025/2026
وزير قطاع الأعمال يؤكد أهمية الإسراع في تنفيذ المشروعات الاستثمارية
ميار شريف تودع بطولة موندو للتنس من الدور الأول
مد فترة تلقي أبحاث المؤتمر العام لأدباء مصر حتى 15 نوفمبر المقبل
متحف اللوفر يفتح أبوابه من جديد أمام الجمهور بعد عملية "سرقة القرن"
مصر تصدر 150 ألف متر مكعب من الغاز المسال إلى تركيا لصالح شركة "توتال إنيرجيز"
لويرز الرياضي يحقق فوزًا مستحقًا بثلاثية نظيفة في دوري الدرجة الرابعة
مفتي الجمهورية: الانتماء الوطني يتكامل مع الانتماء الإسلامي في بناء الأوطان
فيس بوك ووسائل التواصل الاجتماعى أفسدت الحياة داخل مصر،وتسببت فى كثير من المشاكل والعلاقات الأسرية، لسوء إستخدامها بعد أن أصبحت “مضيعة” للوقت.
وأصبحت وسيلة تدعو إلى الخلافات وتوتر العلاقات فتجد ، الجميع يمسك هاتفه رجلاً ونساء يتكالبون على الهواتف المحمولة ، ويتكاسلون عن الصلاة.. والغريب جداً أن هؤلاء يجلسون بالساعات على فيس بوك وغيره من مواقع التواصل، والصلاة التى خلق الله عباده من أجلها دقائق .. وأسفر ذلك عن شك وريبه من الرجل وزوجته وسارت العلاقات متوترة أدت إلى حالات طلاق كثيرة ولم تشهدها مصر منذ عقد من الزمن.
قد يهمك ايضاً:
وأصبحت حالات الطلاق فى مصر تحتل المركز الأول على مستوى العالم بسبب هذا الذى يطلق عليه فيس بوك..وحدث فى مدينتى أن سيدة تعرفت على رجل من مدينة ساحلية واوهمها أنه رجل أعمال وهذا من خلال رسالة على ماسنجر، وبعد عدد من المراسلات بينهما اوهمها أنه صاحب فندق كبير وللأسف هذه السيدة متزوجة من موظف ومعها ولدان وبنت وحالتهم الاجتماعية متوس ..فتمردت على الحياة وتركت أولادها وزوجها وسافرت إلى رجل الأعمال وبعد عاميين اكتشفت وهم الواتس والفيس وعادت إلى مدينتى مرة أخرى ،و الأم تحاول العودة إلى أولادها وزوجها الذى لفظها بعد طلاقها ورفض عودتها يعد أن تركته من أجل حفنه من المال الذائل.. واصبحت هذه السيدة فى عالم النساء مثل مرض “الجرب” يخشى أحداً الإقتراب منها حتى تعديه، وتلك هى رسالتى التى احببت أن تصل إلى كل سيدة تسول لها نفسها أن تسعى وراء الوهم وتبيع بيتها وزوجها وأولادها..وأطالب كل سيدة على ارض هذا البلد أن تحافظ على أسرتها حتى لا تعود وتبكى على اللبن المسكوب.. وللحديث بقية.
المقالة السابقة
مرصد الإفتاء: كلمة الرئيس التاريخية في مؤتمر ميونيخ للأمن منهج عملي وبرنامج تفصيلي لمواجهة الإرهاب
المقالة التالية