بقلم -الكاتبة نبيلة مجدي:
اخلاصا لنبضات القلوب العاشقة.. اعلن عجزي عن تعريف الحب لانني ان فعلت واخرجتة من حنايا القلب وشفافية الروح وطور سحرة اللانهائي الي محدودية الزمان والمكان.. احددة.. واحصرة.. واقتلة
الحب اكبر من ان يعرف بكلمات. ومهما كان خيال الكاتب جامحا وعاطفة متاججة ومشاعرة رقيقة.. يظل عاجزا عن ايفاء الحب بنبضة العارم .، حقة من الجمال والعذوبة والتسامي واللوعة والخلق والجنون
ما سر هذا الدفق الجارف المتاجج دوما في حنايانا.، الذي يحول قلوبنا الي جمر وعيوننا الي قناديل وبسماتنا الي اقمار ووجودنا برمته الي طاقة هادرة عندما ترتوي بلقاء المحبوب،، والي مجانين عندما نصعدة باسم الاخلاق ،، او نقتله باسم الشرف
الحب دائما وابدا يقص مضاجعنا.. يسرقنا من النوم ويفلج انيننا بالاهات الحري فنتوقف امامة كالأطفال بمهابة وننحني له بخشوع وتبارحنا قوتنا تجاهه ونسلم له مفاتيح قلوبنا له طوعا
التعليقات مغلقة.