مصر البلد الاخبارية
جريدة - راديو - تليفزيون

محيي إسماعيل يكشف عن أسراره أمام شيخ الحارة

9

كشف أمس الجمعة، الفنان محيي إسماعيل عن أسراره أمام “شيخ الحارة” برنامج تقدمه المخرجة ” إيناس الدغيدى”عبر فضائية القاهرة والناس طوال شهر رمضان.

وقال محيي إسماعيل أن جميع أدواره مؤثرة ويسعى دائما لتقديم الأفضل . وأوضح أنه أن أسباب رفضهالعمل مع تامر حسنى، وقال : طلب منى أن أظهر معه بدور شرف، وهذا لايليق بى.

 

برنامج ” شيخ الحارة” تعتمد فكرته، على محاولة  البرنامج  لكشف أسرار النجوم، من خلال مواجهتهم بكواليس لم يتم الإعلان عنها من قبل، والقضايا المثيرة التي واجهوها على مدار السنوات الماضية.

 

قد يهمك ايضاً:

حكم قضاء الصوم عن المتوفى

ملتقى “رمضانيات نسائية” بالجامع الأزهر يبين…

ويأتي هذا البرنامج استكمالًا لسلسلة برنامج «شيخ الحارة» الحواري، الذي كانت تقدمه المذيعة «بسمة وهبة» عبر فضائية «القاهرة والناس»، باستضافة عدد من مشاهير الفن والسياسة والرياضة والإعلام، وطرح أسئلة مثيرة للجدل في حياة الضيوف.

محيي إسماعيل
محيي إسماعيل

من هو محيي إسماعيل

 

محيي الدين إسماعيل ممثل مصري اشتهر بأداء الأدوار المركبة، ولد في 8 نوفمبر، 1946. درس في كلية الآداب قسم الفلسفة، ودرس في معهد الفنون المسرحية. عمل بالمسرح القومي، ومن مؤسسي مسرح المائة كرسي التجريبي بالمركز الثقافي التشيكي عام 1969.

من مواليد مدينة كفر الدوار بمحافظة البحيرة، نشأ في أسرة مصرية بسيطة، والده كان أحد كبار رجال التربية والتعليم بالمحافظة ويحمل شهادة العالمية مع إجازة التدريس بينما والدته كانت ابنة عمدة القرية، لديه من الأشقاء خمس صبيان وثلاثة بنات، درس في قسم الفلسفة بكلية الآداب، كما التحق بقسم التمثيل في المعهد العالي للفنون المسرحية، وعمل لفترة في المسرح القومي، وقدم العديد من المسرحيات، منها: (الليلة السوداء، سليمان الحلبي، دائرة الطباشير القوقازية)، وعندما مثل في السينما، كان منجذبًا لأدوار الشخصيات التي تمر بمشاكل نفسية، فركز طاقته على تجسيد صراعات الإنسان النفسية حتى أصبح متخصصا في هذه الأدوار الصعبة بل المُركبة حتى أطلق عليه لقب رائد السايكودراما في مصر، وتم تكريمه في العديد من المحافل الدولية وأبرزها جائزة مهرجان طشقند السينمائي الدولي عن دوره بفيلم (الإخوة الأعداء)، من أفلامه: (الرصاصة لا تزال في جيبي، خلي بالك من زوزو، الطائرة المفقودة، الأخوة الأعداء، وراء الشمس، الأقمر، دموع الشيطان، إعدام طالب ثانوي)، يهوى القراءة والتأليف وصدر له رواية (المخبول) التي حققت انتشارا واسعا وتم ترجمتها لأكثر من لغة ولاقت اهتماما من شخصيات بارزة مثل العالم أحمد زويل الذي أثنى عليها وقال: “إنها رواية تستحق الاهتمام”.

اترك رد