علشان كدة لازم ننتخب السيسى

كتب = اسماعيل الخولى

ماهى الاحزاب المصرية لاشىء .. ماهى المعارضة المصرية لا شىء .. كيان اسمى فقط ليس لة باعا فى الشارع المصرى او شىء ملموس سوى اقامة الحفلات وتوزيع الهدايا على اعضاء الحزب ودوادر هاشة ليس لها وجود بين الشعب كل ما فى الامر هى فزاعة للوطن والحكومات المصرية ولكن فزاعة هشة خائبة تسعى لمصلحتها الشخصية فقط دون اعتبارا لمصالح الشعب والافراد احزابا ومعارضة لم نجد لها اى صدى لدى المواطن المصرى احزابا تعيش على منحة الدولة لها لكى تقدم عملا يفيد الشعب – احزابا تقبل منح وهدايا من منظمات عالمية مشبوهو وغير مشبوهة تصرفها على المنجهة لاعضاء الحزب الكبار اما بقية الاعضاء عليهم السمع والطاعة العمياء ذكرونى بنظام الاخوان ( لا تسأل ولا تجادل ياأخ على ) السمع والطاعة العمياء واقامة الحفلات وليالى الملاح دون التظر لافراد المجتمع الوطنى – احزابا ذلت دكاكين تحمل اسم الحزب – ونحن الان بصدد منافس للرئيس وحتى ان وجد سوف يلفظة الشعب لانة من يكون هذا المرشح المنافس لرئيس الدولة سوى اسما فقط لايعرف عنة الشعب من هو ومن يكون سوى اسما لم يسمع عنة من قبل – ونسمع فى الاخبار العالمية انة حتى الان لا منافس للرئيس بينما نجد ان الرئيس مصرا على وجود منافس لة فى الانتخابات بشرط مصريتة ومجتمع يعرف من هو المنافس – واذا كان الرئيس لا يريد منافسا لة كان جعلها استفتاءا كما كان يحدث طوال 30 عاما من حكم مبارك ونحن ندرك ونعى ما الت لة الدولة المصرية وما اصبح حالها مما ادى الى خلعة بالقوة الجبرية من الشعب – اذا الرئيس يسعى للديمقراطية والحرية لشعب يعرف ويعى تماما من هو السيسى رجلا زاهدا فى الحكم يطبق شرع الله فى نفسة وفى شعبة ولكن هل الشعب يقدر ذلك نعم الشعب يقدر لذا لم ولن نجد صوتا يعلوا فوق صوت الشعب الذى يطالب بوجود السيسى لتكملة ما بدأة السيسى من مشوار 100 عاما فى 4 اعوام فهل من ذلك شك عند المصريين فى 4 اعوام قفز بمصر الى الاعالى بالرغم ان مشرطة كان قويا افزعنة ولكن ى مصلحة المريض وهى الدولة مشرطا افزع المريض والمتعافى ولكن يصب فى مصلحة المواطن واتمنى ان نجد منافسا لة مصريا خالصا لله والوطن حتى لايقال ان السيسى يرهب منافسية ولا اريد منافسة صورية هاشة بل نريد منافسة تؤدى الى نجاح رئيسا بدأ مشوارا صعبا ولتخرص جميع الالسنة القذرة التى تنادى بالفوضة والخراب والعمالة للموساد والقذرة امريكا لعنة الله عليهم