مصر البلد الاخبارية
جريدة - راديو - تليفزيون

شنايدر إليكتريك تحصل على جائزة BUSINESS AWARDS كأفضل شركة تعاونا مع الحكومة المصرية

2

كتب – حمدى شهاب:

حصلت شركة شنايدر إليكتريك، المتخصصة عالميا فى إدارة الطاقة والتحكم الآلى، على جائزة أفضل مؤسسة اقتصادية تعاونا مع الحكومة المصرية فى مشروعات التنمية خلال عام 2017، وذلك ضمن تصنيف BT100 لأفضل 50 شركة و50 شخصية تأثيرا فى الاقتصاد المصرى لعام 2017، والذى تنظمه سنويا مؤسسة Business Today، وشاركت أيضا شنايدر إليكتريك كراعى فضى للاحتفال فى نسختة الحالية.

وحضر الأحتفال لفيف من الوزراء، ضم السيد المهندس مصطفى مدبولى، وزير الاسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، و الدكتورة سحر نصر، وزيرة الاستثمار والتعاون الدولى، والسيد عمرو الجارحى، وزير المالية، والسيد المهندس ياسر القاضى، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، و الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط، والسيد المهندس وليد شتا، الرئيس الإقليمى لشركة شنايدر إليكتريك لشمال شرق افريقيا والمشرق العربى، و السيد تامر عصام، نائب رئيس الشركة للموارد البشرية لشمال شرق افريقيا والمشرق العربى، والعديد من الشخصيات الاقتصادية والمالية المصرية.

قد يهمك ايضاً:

OPPO تستعد لإطلاق سلسلة هواتف Reno11 الجديدة في مصر، مع…

إيقاف إنتاج سماعة الواقع الافتراضى PSVR2 مؤقتا

ويُعد اختيار شركة شنايدر إليكتريك، كأفضل شركة تعاونا مع الحكومة المصرية، وتأكيداً على التزامها بالتعاون الوثيق فى مشروعات التنمية المصرية، ومساهماتها  في العديد من المشروعات القومية مثل حقل غاز “ظهر”, وحقل الغاز فى غرب دلتا النيل، وإنشاءات العاصمة الإدارية الجديدة، والمشاركة فى الخطة العاجلة لقطاع الكهرباء، والمشاركة فى مشروعات الطاقة المتجددة.

وتعليقاً على هذا التكريم، قال المهندس وليد شتا  :”ان اختيار شنايدر إليكتريك كأفضل شريك للحكومة المصرية كان وفقا للدراسات والأبحاث السوقية التى أجريت بمعايير لتقييم أنشطة جميع الشركات العاملة بالسوق، والتى ساهم فيها مجموعة من الخبراء والباحثين المتخصصين فى الشئون الاقتصادية، وتأكيدا على مساهمتنا فى دعم الاقتصاد المصرى”.

وأضاف شتا، أن تكريم مؤسسة Business Today لأفضل 50 شركة وأكثر 50 شخصية تأثيراً على حد سواء، يأتى إيماناً منها بأهمية الدور الذي تلعبه هذه الشركات والمؤسسات فى تحسين أداء السوق لتتماشى مع جهود الدولة المصرية وخطة الإصلاح الاقتصادى المتبعة حاليًا.

اترك رد