بقلم – عبدالوهاب الجبوري:
أطيافٌ من بريق مقلتيها
مرّت ، تطوفُ بسمائها
والشواطيء تتوضأ بالجلنار
الممشوق حسناً من وجنتيها
النجمُ بالنجوى يتوسدها
والريح بالريّا تُلفِّعها
والأغنيات تجول
في شوارع خدها جلناراً
يذيب بالشوق جذوتها
يا صبوة الدنيا وبهجتها
هل لي بمهجةٍ تفيض
منك شوقاً أحلامها ؟!
الريّا : هي الريح الطيبة