رواد السوشيال ميديا يحتفون بالنجم الأسطورى تامر حسنى.. ويؤكدون: رقم 1 فى السينما والغناء بلا منافس

احتفى عدد كبير من رواد السوشيال ميديا، بالنجاح الساحق والمنقطع النظير الذى يحققه النجم الأسطورى تامر حسنى سواء في السينما باحتلال فيلمه مش أنا المركز الأول في الإيرادات بتحقيقه أكثر من 130 مليون جنيه فى الوطن العربى، وايضا بنجاحه فى الغناء وتحقيق ألبوماته وكليباته نجاحا كاسحا وكذلك حفلاته الغنائية، إضافة إلى نجاحاته الكبيرة في التأليف والإخراج والتلحين وكتابة الشعر والإنتاج وكل ما يتعلق بالعملية الفنية وايضا اكتشافه لمواهب متعددة من الشباب.

وكتب أحد رواد السوشيال تعليقا طويلا قال فيه :”انا منبهر وعندي طاقه مش طبيعيه اني انجح بسبب الصوره دي بسبب الشاب اللي بدأ من تحت الصفر و اكتر فنان اتحارب في التاريخ و رغم كدا هو كمل و صبر و اجتهد و طور من نفسه و عافر و عاند الظروف و انتصر عليها رغم فقره زمان و رغم محاربة الكل ليه و النهارده اصبح بلا نقاش رقم ١ زي ما انتوا شايفين في التمثيل و الغناء و يعتلي اسماء ليها تاريخ اكثر من ٣٠ سنه في التمثيل و الغنا يا جماعه الراجل دا حلم بالمستحيل و حققه دا إحنا لازم نقف قدام قصته احتراماً و نتعلم و منكابرش”.

وأضاف :”فعلاً محتاجين حد يصدرلنا طاقه ايجابيه بقصته و كفايه نعمل نفسنا مش شايفين الحقيقه لمجرد ان سنه صغير بالعكس دا حافز لينا و امل كبير لينا ان احنا ممكن نوصل و احنا صغيرين و نعلى على ناس فاكرين اننا عمرنا ما هنوصلهم في مجالنا لا و الف لا ، قسماً بالله اللي ميتعلمش حاجه من البوست دا يبقى عنده مشكله و عمره ما هيوصل، من قلبي للفنان تامرحسني انت بمليون راجل عشان حلمت حلم صعب اوي و كنت فقير اوي و اتحاربت اوي و لسه بتتحارب و رغم كدا ربنا نصفك بمجهودك و خلاك الأصغر سن و الأكبر مكانه والله مع كامل إحترامي للأساتذه الكبار و نجاحاتهم الكبيره بس دي حقيقه هو حقق كدا وسط عمالقة الفن في الغناء و التمثيل ، انت حققت يا تامر معادله محققهاش غير اسطوره واحده في تاريخنا و هو عبد الحليم حافظ ،،و دلوقتي انت بتحققها و يا عالم بعد كام سنه ممكن فنان يجي يغني و يمثل و يألف اغانيه و يلحنها و يألف قصص أفلامه و يخرج و ينتج و مش بس كدا لا دا محقق بيهم كلهم اعلى ايرادات في تاريخ مصر و الوطن العربي و مش من سنه ولا اتنين دا بقاله كدا ١٥ سنه ، تستحق كلمة فولاذي بجداره و نص و ربنا يوفقك و يوفق كل شبابنا الطموح”.

يأتى ذلك في الوقت الذي يحقق فيه تامر حسني نجاحا منقطع النظير، على كل المستويات، ويعتبر السبب الرئيسي في عودة الحراك للسينما من جديد بعد فترة من التوقف بسبب جائحة كورونا.