بقلم – إيمان سبخاوي ” الجزائر”:
كنت أشتغل عتالا بمواسم الحبوب ، كل الذين أطعمتهم رغيف قلبي لم يفهموا لغة الصمت في آخر حبة عرق قايضتها بابتسامة طفلتي ..
عازف الكمنجة الضرير ، يصرخ أنا بلا ضوء …
كلانا نقب الجدار ليمر النور للأطفال القادمين بلا حبال سرّية..