عاجل
- خبيرة الأبراج عبير فؤاد تحذر 5 أبراج خلال الـ 10 أيام المقبلة.. «ربنا يستر عليهم»
- وزير الأوقاف ومحافظ جنوب سيناء يفتتحان أعمال تطوير مسجد الصحابة بشرم الشيخ
- تاريخ فن الديكوباچ ضمن لقاءات متنوعة بثقافة الإسماعيلية
- محافظ الإسكندرية ووزير الصحة يتفقدان المركز الإفريقي لصحة المرأة
- مصر البلد الاخبارية تهنىء مصمم الازياء محمد شهبندر بحفل زفاف كريمتة
- قنا الاولى علي مستوي الجمهورية في مشروع تحسين إنتاجية محصول القمح
- مقطع فيديو..رجل يشعل النار في نفسه أثناء محاكمة ترامب
- دوري أبطال إفريقيا…«كولر»: جاهزون لمواجهة مازيمبي.. وهدفنا تحقيق الفوز
- وزير الشباب والرياضة يشهد اجتماع الجمعية العمومية الانتخابية للاتحاد الإفريقي للتراثيلون
- حملة كبري للتبرع بالدم نظمها اتحاد طلاب كلية الصيدلة بالجامعة الروسية
تعاملت مع أُناس كُثر وفى شتى مجالات الحياة،بحُكم طبيعة عملى الذى أعشقه صحفياً منذ فترة تخطت الربع قرن، ولم أُقابل مثل هذه الشخصية الجميلة التى تمتزج بين التواضع والأخلاق العالية..عن محمد حسين مدير الإدارة التعليمية ببلدى بسيون أتحدث .
محمد حسين الذى يتمتع بقدر هائل من الهدوء بعيداً عن”المنظرة”..هو نفسه ،قائد العمل”مرن وشديد” فى نفس الوقت ويعرف قيمة كل من يتعامل معه سواء من داخل قطاع التعليم أو من خارجه..وعندما ألتقيه أجده دائماً فاتحاً مكتبه على مصرعيه يستقبل القاصى والدانى، ولم أجد على وجهه ولو مرة واحدة أى علامات غضب،أو اغضاضة أو “تكشيرة” الوجه حتى لو فى أحلك الظروف.
قد يهمك ايضاً:
مرت الأيام ولم تكن كثيرة منذ جلوس محمد حسين على كرسى قيادة الإدارة التعليمية فى بسيون، خلفاً لابن بلده مركز قطور”المحترم” شبل حسين الذى ترك بصمة رائعة هنا فى بسيون، وأثبت محمد حسين أنه خير سلفاً وقائد بمعنى الكلمة ويكفى حُسن تعامله مع كل زملاؤه صغيراً كان أو كبيراً الذين يبادلونه نفس الشعور..ويكفيه حُبهم وتقديرهم جميعاً له على المستويين الشخصى والعملى.
أتوقع أن محمد حسين سوف يحقق نجاحات كثيرة فى مجال التربية والتعليم على أرض مركز بسيون ،خلال الفترة المقبلة لأنه كما وضح لكل زى عينين انه مثل وقدوة يحتذى به..وهو ما يدفعنى بشكل شخصى أن أتقدم لصديقى الذى أعتز به المهندس ناصر حسن وكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية بالشكر لأنه صاحب نظرة ويعرف جيداً وبخبرة كبيرة كيف يختار من يعملون معه للنهوض بالعملية التعليمة على أرض المحافظة والدليل اختياره محمد حسين، للجلوس على هذا الكرسى وأقل مايُصف هذا القرار أنه قرار صادف أهله..وللحديث بقية إن كان فى العمر بقية .
المقالة التالية
التعليقات مغلقة.