عاجل
- مصر تستعد لاستضافة بطولة الجودو الأفريقية المؤهلة لأولمبياد باريس 2024
- للعام الثالث على التوالى عقد مؤتمر صحفي لإتحاد طلاب صيدلة بحضور مندوبي وزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية
- وزير الرياضة: منح مصر حق استضافة وتنظيم كأس العالم للأندية والعظماء السبعة لكرة اليد حدث عالمي
- ضبط طن رنجة و ٩٤,٦٩٣ طن مواد غذائية غير صالحة للاستخدام الآدمي في حملة تموينية بالغربية
- لجنة الشباب والرياضة تتابع أعمال التطوير بمركز شباب القوصية ومركز التنمية الشبابية بمنفلوط بأسيوط
- مؤتمر جامعة كفرالشيخ : تحسين السلالات وتوفير الأعلاف واللقاحات السبيل لزيادة الإنتاجية الحيوانية
- أول قرار لوزير الشباب والرياضة بعد حادث اختناق 5 أطفال داخل حمام سباحة بنادي الترسانة
- إيفرتون يتقدم علي ليڤربول بهدف في الشوط الأول
- مجلس سيدات أعمال أبوظبي يبحث فرص التعاون مع 8 مجالس للأعمال
- “غرفة أبوظبي” شريكاً حكومياً استراتيجياً لـ “دريفت إكس”
تنتابني حالة من الراحة النفسية الشديدة التى ، لم أشعر بها من قبل عندما أتحدث مع شخصية ، لم أرى فى رفع أخلاقها وعفة لسانها مثيلاً.. وبرغم أننى لم ألتقى هذه الشخصية المحترمة ، وفقط يدور بيننا حوار للسلام والإطمئنان من خلال موقع التواصل الإجتماعى تويتر” .
لم أجد فى نفسى سوى ، تسطير وكتابة هذه الكلمات لإخراج كل ما بداخلى من حب وتقدير لهذه الشخصية..بعد أن وهبنى الله سبحانه وتعالى ملكة الكتابة والإسهاب فيها من خلال عملى صحفياً..حتى أصبحت الكاتبة عشقى وملاذى.
قد يهمك ايضاً:
وهذه الشخصية التى لم أرى لها مثيل فى الأدب والأخلاق السامية ، هو الأستاذ عبدالله بن عثمان الناصر ، نائب رئيس نادى الزلفى السعودى ، الذى خدمنى القدر أن وضعه فى طريقى لأتعرف عليه ، عن الطريق “عشرة العمر” الكابتن وسام الحوتى ابن بلدى مدينة بسيون ونجم الأهلى وبلدية المحلة والقناة الأسبق ، الذى يعمل حالياً مدرباً لفريق الكرة الأول بنادى الزلفى .
لم أجد عبارات أوكلمات أثنى بها على”وسام الحوتى” أو اذكيه على الله سبحانه وتعالى ، لأنه “عرفنى” بعبدالله الناصر أبو “أبو ناصر” كما يحلو لى ولكل المقربين منه أن يتحدثوا معه وينادوه..وجميل ” الحوتى” سيظل متوقاً عنقى مادمت حياً ، بقدر ما أحببت أبو ناصر فى الله .
ويعلم الله سبحانه وتعالى ، أننى بهذه الكلمات لاأريد أى عمل دنيوى، ولكنها محبة من عند الله سبحانه وتعالى ..وكل ما أتمناه من المولى عز وجل أن يتقبل دعوتى بأن يشفى والد الأستاذ عبدالله ويطيل عمره ويمتعه بكامل الصحة والعافية ، كذلك لاأخفى سراً بأننى أصبحت ملهماً بشخصية ” أبوناصر” وأدعوا الله أن يجمعنى وإياه فى الدنيا على خير وسعادة ..وفى الأخرة بجنات تجرى من تحتها الأنهار ، وأن يجزيه خير الجزاء ، وأن يبارك له فى أسرته وأولاده ويكونوا قرة عين له “اللهم أمين” ..وللحديث بقية إن كان فى العمر بقية .
المقالة السابقة
أمانة حزب مستقبل وطن بمدينة الخصوص تحتضن ندوة عن حروب الجيل الرابع وأثرها في “الربيع العربي”
المقالة التالية