مصر البلد الاخبارية
جريدة - راديو - تليفزيون

بكل صراحة ..كمال سعد رئيس التحرير يكتب:”آمال عبد الحميد” ‏‫المرأة الحديدية التى إكتسبت حب أهالى كفر الزيات وبسيون..و”الدهراوى” فارس الرهان

3
المهندسة آمال عبد الحميد، اسم ذاع سيطه خلال الفترة الماضية ولقى إرتياح وقبول لدى الشارع داخل بكفر الزيات وبسيون، بعد جولات سريعة لها بالمركزين وجلسات طرحت من خلالها فكرها الناضح ، فى مجال العمل السياسى وخطتها المستقبلية وما تسعى لتقديمه لخدمة أهلها فى بسيون وكفر الزيات كونها، احدى المرشحين بالقائمة الوطنية من أجل مصر عن الدائرة الثانية بإنتخابات مجلس النواب .
ورغم أن كل المؤشرات تؤكد وبنسبة كبيرة جداً فوز آمال عبد الحميد بالمقعد ، إلا إنها تجوب شوارع المركزين ليعرفها القاصى والدانى وجهاً لوجه وهذا فى حد ذاته شيء طيب..لأنه وبإختصار شديد جداً لو وضع أحداً فى مكانها لما كان كما يقولون “هان نفسه ولف” لأنه ضمن النجاح..وهو ما رفضته آمال عبد الحميد وأصرت على نزول الشارع للتقرب من الأهالي لمساعدتهم فى حل مشاكلهم ونجحت فى ذلك بنسبة كبيرة وبشهادة الجميع وكل من تقرب منها .
قد يهمك ايضاً:

تعرف علي موعد الاعلان عن الأوزان والأسعار الخاصة بـ الخبز…

الهيئة العامة للسلع التموينية: التعاقد علي شراء 120 ألف طن…

وآمال عبد الحميد التى لا أعرفها ولم أرها حتى الآن حتى لا يقال أننى أجاملها بتلك الكلمات ، سمعت عن أعمالها الخيرية الكثير والكثير على أرض بلدها كفر الزيات، وأتمنى أن تمتد يدها بالخير لأهلها داخل مركز بسيون خلال المرحلة المقبلة ، وان يكون لها دوراً بارزاً فى حل مشاكل هذا البلد” المهدوم حقه” منذ سنوات طويلة..كما أتمنى لها كل التوفيق والسداد وتكون خير سفير وممثل للمركزين.
ولآن الشيء بالشيء يذكر لابد هنا أن أنوه عن أخى وصديقى العقيد إبراهيم الدهراوى ، ابن قرية إبيار والذى أعرفه جيداً بحُسن أخلاقه وكرمه الشديد منذ أن كان رئيساً لمباحث الآثار بمرسى مطروح..حيث يربطنى به شيء أنا وبشكل شخصى اعمل له مليون حساب ، وهو “العيش والملح” الذى أكلته معه..وأرى أن واجبى يُحتم علًى أن أشيد به وألفت نظر كل من يقرأ هذه السطور أنه شخصية مهذبة و” خدوم” ولابد من مساندته بقوة كونه هو الآخرمرشحاً عن حزب مستقبل وطن” فردى”.
وإبراهيم الدهراوى الذى يذكر اسمه دائماً خلال جلسات لى داخل بلدى بسيون، راهنت عليه أنه سيكون فارس الرهان لهذه الجولة وسوف يفجر مفاجأة ، بنجاحه الساحق بعد إنتشر اسمه هنا داخل بسيون وأصبح يتردد على كل الألسنة بأنه “ابن بلدوجدع”.. عموماً أتمنى لآمال عبد الحميد وصديقى المحترم ابراهيم الداهراوى..وللحديث بقية إن كان فى العمر بقية .
اترك رد