مصر البلد الاخبارية
جريدة - راديو - تليفزيون
آخر الأخبار
بنك التعمير والإسكان يستعرض رؤى اقتصادية بمؤتمر "الناس والبنوك" نحو تحقيق الازدهار الاقتصادي في مصر عبد العاطي يلتقي رؤساء تحالف شركتى "المقاولون العرب" و"السويدى إليكتريك" المنفذ لمشروع سد جوليوس نير... الزراعة: "بحوث الصحراء" شراكة مجتمعية مع الاهالي وشيوخ القبائل للتنمية الزراعية بوسط سي بركات يتفقد مستشفى مبرة طنطا للاطمئنان على الخدمات الصحية المقدمة للمرضى قافلة بيطرية لقرية المرازقة استمرار لجهود جامعة كفرالشيخ البرلمان العربي: تصريحات سموتريتش تهديد للأمن والاستقرار ولا سيادة لكيان الاحتلال الإسرائيلي على الأ... بدء التجهيزات لتشغيل قسم جراحات القلب المفتوح بمستشفى طهطا العام سوهاج شيحة" يستقبل بعثة منتخب ليبيا بحفاوة قبل انطلاق بطولة شمال أفريقيا للشباب مواليد 2005 بالإسماعيلية على هامش معرض سيتى سكيب بالرياض: وزير الإسكان يشرح التجربة العمرانية المصرية "أنا والذكاء الاصطناعي" ندوة للفنانة علية عبدالهادي على هامش ثاني تجاربها مع هذه التقنية

بخط يده..صور نادرة لأحد أبطال قرية طنان قليوب قليوبية في حرب أكتوبر 1973

تقديم: محمد حسن حمادة:

 

صور نادرة لأحد أبطال قرية طنان قليوب قليوبية في حرب أكتوبر المجيدة 1973. بسلاح المركبات الذي بدأ المعركة قبل ساعات من الاشتباك لنقل الجنود إلى خط المواجهة، تمهيدا لاقتحام خط بارليف وعبور الدبابات والمدرعات والقوات للضفة الشرقية للقناة وفي خلفية الصور دون بخط يده كلمات سطرها من أرض النبوات والرسالات من أرض الفيروز أرض سيناء الحبيبة.

جندي: سعيد حسنين الطوخي الباجوري.

سائق حفار دشم.

كتب بخط يده أولا: بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ.

“خير جند الأرض جند مصر لأنهم في حالة رباط إلى يوم القيامة”. وعنوان عريض: ذكرياتي في أرض النبوات، أرض الميعاد”. 

ثم شرح وافٍ لمواصفات حفاره الذي كان يقوده في حرب أكتوبر 1973. 

الحفار صناعة روسية.

نوعه: m a k 2 m

B 4 0 1نوع المحر 

قد يهمك ايضاً:

القمار الإلكتروني في المغرب: ظاهرة متنامية تهدد الشباب…

قدرته 415 حصان.

عدد اسطوانات المحرك 12 أسطوانة.

على شكل حرف v

الوقود المستخدم: سولار 800 لتر.

الزيت: زيت هيدروليكي.

 وسرعة الحفار أثناء السير رحم الله البطل وتغمده بواسع رحمته وأسكنه فسيح جناته ورفع درجاته بقدر عطائه لوطنه مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.

 

التعليقات مغلقة.